THE BASIC PRINCIPLES OF التغطية الإعلامية

The Basic Principles Of التغطية الإعلامية

The Basic Principles Of التغطية الإعلامية

Blog Article



ويُبرِز ذلك كيف تحولت الجامعات، التي من المفروض أن تكون مؤسسات للمعرفة والحرية الفكرية، إلى ساحة للصراع الأيديولوجي والهويات السياسية. عندما يقوم رجال المال والاقتصاد، مثل كينيث غريفين ذي الثقل في سوق الأموال والمُساهم الكبير في الدعم الجامعي، بممارسة الضغط على هذه المؤسسات، فإن هذا يُثير تساؤلات بشأن حيادية الجامعات واستقلاليتها.

وأشرف نيومان على عدد من تقارير التنبؤات الإعلامية والصحفية في السنوات الماضية، وهذا هو الثامن الذي ينشره له معهد رويترز.

. فهل سيراجع بعض الإعلام الغربي المنحاز والمضلل حساباته ويعود إلى قيمه المهنية أم سيزيد من جنوحه نحو سرديات التضليل وصناعة الصورة النمطية الزائفة تجاه العرب والمسلمين؟

يشمل العنف ضد النساء والفتيات، على سبيل المثال لا الحصر، العنف الجسدي والجنسي والنفسي الذي يحدث في الأسرة أو داخل المجتمع العام، والذي ترتكبه الدولة أو تتغاضى عنه.

مهما كانت متطلباتك عبر الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي والمطبوعات والإعلام المرئي والمسموع؛ يتم تقديم خدمات رصد الوسائل الإعلامية الخاصة بنا على مستوى العالم، على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع.

كما أن هذه المقتطفات تحفل بالموجهات الشرعية التي يستند إليها المتكلم لتجذير خطابه في القواعد التي تحكم المجتمع، وتستمد قوتها من استنادها على قواعد أخلاقية تحكم الواقع المعيش الذي ينتقي منه المتكلِّم ما يبني به خطابه لتحقيق الحدث وضبط علاقته بالقواعد الموجهة.

هؤلاء الأشخاص والمنظمات عادةً ما يستطيعون توفير سياق ومعلومات إضافية. يمكن للصحفيين أيضاً السعي للحصول على معلومات جوهرية حول الهجرة من جمهورهم.

انتشر "خبر" تخدير نساء والاعتداء عليهن جنسيا في إسبانيا بشكل كبير، على وسائل التواصل الاجتماعي قبل أن تتلقفه وسائل الإعلام، ليتبين أن الخبر مجرد إشاعة.

ونشرت الصحيفة مجموعة كبيرة من الصور لحفل الافتتاح ضمت الممثل العالمي مورجان فريمان والشاب القطري الملهم غانم المفتاح سفير النوايا الحسنة في قطر.

العديد من عناوين الأخبار في المواقع الغربية كانت تكرر مصطلح "إثارة الجدل" حيث قرأناه في عشرات العناوين وردود أفعال الإعلاميين والرياضيين والمسؤولين الغربيين، واعتمدوا في توصيفهم السلبي المنحاز على معلومات مضللة تتعلق بأعداد الوفيات من العمال الذين توفوا خلال بناء منشآت وملاعب كأس العالم وغيرها.

- أفادت التقارير أن بعض الجامعات المرموقة في البلاد أظهرت مواقف غير واضحة تجاه القضية؛ مما أثار جدلًا واسعًا. وحسب ما نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" فإن ما لا يقل عن اثني عشر من المتبرعين قاموا بسحب تبرعاتهم من مؤسساتهم التعليمية السابقة، أو هددوا بفعل ذلك في حال لم تُدِن تلك الجامعات بوضوح أكبر الهجمات التي شنتها حماس ضد إسرائيل في السابع من أكتوبر.

وقام بإنتاج التقرير مجموعة من الطلاب في جامعة كاليفورنيا في بيركلي.

ويسعى الإعلام الغربي إلى التركيز على أن واقع "الهجمات الدموية والهمجية" -كما يصفها- لا يترك فقط آثاره الجسدية في الضحايا، ولكن أيضًا آثاره النفسية فيمن يتولون اتبع الرابط رعاية تلك الجثث. وتُلقي الشهادات من الدكتور كوجل وآخرين ضوءًا على الصدمات النفسية والتحديات التي يواجهونها كأفراد في مواجهة هذه المآسي، وهو ما سيلقي بظلاله على توجيه الرأي العام نحو التعاطف مع إسرائيل التي لا تُعد -في نظر هذا الإعلام- مسؤولة عن الحرب بل "ضحية" لها.

ومع ذلك فإن الصحفيين يعتمدون وبصورة متزايدة على الوسائط المتعددة لتقديم الجوانب المختلفة للقصة. في كثير من تلك القصص، يستعمل النص لتقديم معلومات مختصرة، تاركاً الصورة والصوت لسرد القصة.

Report this page